Fascination About التربية الإيجابية للاطفال
Fascination About التربية الإيجابية للاطفال
Blog Article
يتضمن ذلك القدرة على العمل بشكل فعال مع الآخرين، وحل المشكلات، وتعلم القدرة على التعاطف والاحترام.
لتربية الإيجابية تخلق توازنًا بين الحزم والطيبة في نفس الوقت، وتعلم الأطفال والمراهقين أن يكونوا مسئولين عن خياراتهم وأفعالهم دون استخدام عنف النفسي والجسدي الذي يؤثر سلبًا على صحتهم.
دائمًا ما يلعب الآباء والأمهات دور هام وأساسي في تعليم الأطفال حول التصرف في العديد من المواقف المختلفة في الحياة من أجل تطبيق التربية الإيجابية، فهذا ما يشكل الشخصيات الخاصة بهم في المستقبل، فهم لديهم ذكرياتهم محفورة إلى الأبد، فعندما يكبروا يعتمد الأمر على أحداث الماضي التي تشكلت منها هذه الشخصيات، فمن خلال مجموعات مختلفة من الرسائل من الكبار هي من تظهر للأطفال في المستقبل.
اتفقوا معًا على التصرف والإجراء الذي يتم اتخاذه في حالة عدم اتباعهم للقواعد المتفق عليها.
وبمجرد حل المشكلة، يمكن تجنب ردة الفعل غير المرغوبة من الطفل.
كلنا نريد الأفضل لأولادنا، لكن التربية ليست سهلة دائمًا. اليوم، يتعرض الآباء والأمهات في مصر لضغوط يومية في المنزل والعمل والأسرة والعلاقات الشخصية.
تأكد من أن أطفالك يشعرون -ويتذكرون دائمًا- أنهم محبوبون.
أخيرًا، يجب على الوالدين أن يتذكروا أنهم بشر، وأنهم سوف يخطئون. هذا ليس سلبيًا، فالخطأ هو جزء من الحياة ويوفر فرصاً للتعلم.
التربية الإيجابية هو ما تبحث عنه كل أم خلال رعايتها لأطفالها، خاصة في ظل الأمراض النفسية والسلوكية التي الإمارات تصيب الأبناء في الفترة الأخيرة، وفي سن مبكر. في التقرير التالي، دليل منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف) لبعض قواعد التربية الإيجابية التي تساعدِك في التواصل مع أطفالِك بشكل أفضل، وتأثير التربية الإيجابية على سلوكياتهم والنتائج المرجوة من التربية الإيجابية على الطفل.
كما تقدم إينس أدوات محددة يمكن للأهل استخدامها لمساعدة الأطفال في التعامل مع التحديات السلوكية. تشمل هذه الأدوات تقنيات الاسترخاء مثل التنفس العميق، والتأمل، والرسم، والكتابة في مذكرة.
ثانيًا، يعتمد بناء علاقة صحية على التواصل الجيد. الوالدين بحاجة إلى التحدث مع أطفالهم بانتظام وفي الإمارات طرق تعزز الفهم المتبادل.
تعليم التربية لا يخبرنا عن كيفية تربية أولادنا، وإنما يجهزنا بالأدوات والتقنيات التي تساعدنا على أن نكون أكثر كفاءة وتأثيرًا في تربيتهم.
على الآباء اختيار الكلمات المناسبة وغير الغاضبة التي لا تلحق بالأطفال أذى عاطفيًّا أو معنويًّا، ولا تقلل من ثقتهم بأنفسهم، بل تعزز إيمانهم بقدراتهم وقيمهم الذاتية.
اشتركي مجاناً شكراً لاشتراكك، ستصل آخر المقالات قريباً إلى بريدك الإلكتروني تابعونا هل لديك نصيحة لنا ؟ دعنا نعرف لديك شغف الكتابة؟ شارك مقالاتك على منصة جليس الان ليالينا هي جزء من عائلة مجموعة حاوي الإعلامية